أماعوها ؛
فتجمدت.
أماعوها عندما قسَّموا الأمَّة إلى أممٍ ..
أماعوها عندما مَزَّقوا الراية إلى رايات ..
أماعوها عندما نجحوا في " تحقيرِ " الأمر وتفتيت القضية ..
فمن " قضية المسلمين كافة " إلى " الصراع العربي الإسرائيلي " انتهاءً بالانحسار المشين إلى ..
" الشأن الفلسطيني " !!!
" الشأن الفلسطيني " !!!
هكذا أرادوا فخطَّطوا فنَفَّذوا ..
أما نحن فقد استسلمنا لإرادتهم .. حتى صرنا لهم أدوات التخطيط , بل و شركاء التنفيذ.
فلنعلم بأنه لن تستقيم أيَّاً من قضايانا إلا باستقامتنا ؛
ولا استقامة لنا إلا باجتماعنا تحت راية قوله سبحانه :
" وإنَّ هذه أُمَّتكم أمةً واحدةً وأنا ربُّكم فاتقون " آية 52- سورة المؤمنون.
وهذا هو أصلُ القضية.
ولا استقامة لنا إلا باجتماعنا تحت راية قوله سبحانه :
" وإنَّ هذه أُمَّتكم أمةً واحدةً وأنا ربُّكم فاتقون " آية 52- سورة المؤمنون.
وهذا هو أصلُ القضية.
محمد نبيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق